
لن اتناول في سطوري المتواضعة هذه التطرّف الديني والعرقي والمذهبي --فقد سئمت منه كما هو حالكم اذا لم اكن مخطئة--بل سأطرق باب (الفرح) الذي طاله (التطرّف)في شعائره لينحى منحن اخر متطلباً الى تدخّل لاصلاح اجتماعي ونفسي لانقاذ ماتبقى من انسانياتنا.ففي الايام القليلة الماضية حضرت مشهدين لمظهرين احتفاليين محزننين اكثر من ما يحمله الاحتفال من بهجة.الاول:السيد التميمي الملقب ب(خادم بغداد)وقد بدا ل......