
تعودت الا اناقش عظائم الامور واشارات المرور ولااتغلغل بخوارق العلوم وحسابات النجوم وباراسايكولوجيتها ولااحلل افكار نيتشة وسارتر وسياسة ييغن وكارتر ولاافك رموز نبوءات نوسترا آدمونز وبروتوكالات حكماء اليهود او ماسيئول اليه مصير الوجود الا بحضور الناس الكبار والكبار جداً ( بالسن طبعاً ) ومن حملة الشهادات المهمة كشهادة الولادة والجنسية . لانهم باختصار يجيدون فن الاصغاء ولايقاطعون ويصدقون مايسمعون......