
فى الجزء الاول تحدثت عن السويد من بعض جوانب وليس الكل .. لكن أردت أن أثبت ان الحداثه لاى دوله تعتمد على حكم رشيد وعدل ومساواه لكن التدين أو عدم التدين شئ خاص بين الانسان وربه ولا يصح أن نربط تدين البشر أو عدمه بالتقدم أو التخلف ..والجزء الثانى سأتحدث عن السويد كنموذج لاحترام الاديان على الرغم من أن غالبيتها ملحدين ..من خلال ممارسات شعب وحكومه ورئيس وزراء .. تلك الممارسات يا صديقى ان حدثت فى أى......