
اسوأ لحظة لم تكن تحسب حسابها الصهيونية . ولا عملائها عندما اطاحت بمرسي رئيس مصر بهذه الطريقة غير المتحضرة والرجعية المتخلفة .التي كشفها العالم اجمع أنه انقلاب غربي على الديمقراطية والحرية وحقوق الانسان . كما انقلبوا على ديمقراطية الشعب الفلسطيني عندما قامت الصهيونية بوضع جميع اعضاء البرلمان الفلسطيني في السجن . لا يوجد لها عملاء في الداخل يقومون بالواجب عنها كما فعل السيسي. الcc .ل......