
إخطبوطتهويماتعبد الفتاح المطلبيألقيْتَ بيْ للهِ أمركَ في الخضمِّ وقلتَ ليْ لا تلتفتْ إن اليسارَ كما ترى مكشوفةٌ شُغلت بطبلٍ كان يغوي المَقرعهْقال النشيدُ إلى متى يا قارعي طبل الصفيح إلى متى هذا الضجيج وكأس آلامي كما تهوى النوى في كل حينٍ مُترعهْ يا قارعي طبل الصفيح رأيتكم في كل كابوس تسلل للرؤوس على الطريق مغيبين بظلمةٍ تتمنطقون أواخرالكلمات وهي ذبيحةٌ بسَمِ الخِياطِ ،......