
تتعالي الأصوات والاستغاثات التي تنادي بضرورة تدخل الجيش والشرطة المصرية لفض الاعتصامات الاخوانيه في ميداني رابعة العدوية والنهضة ، وتتكاثر الأقاويل والتقولات بل والتشككات علي مواقع التواصل الاجتماعي حول ميول وزير الداخليه متهمين الرجل بانه إخواني الهوي وان وقفته مع الثوار والشعب في 30 يونيو كانت وقفة المضطر الذي رفض رجاله استخدام القوة ضد المتظاهرين ففضل الرجل ان يسير في الركب ، ولولا مسحة ......