
قبل ستة عشر عاما، وفي صبيحة الأحد، السابع والعشرين من تموز عام الف ٍ وتسعمئة وسبعة وتسعين ، تحديداً، أُستنفرت وكالات أنباء ومراسلون وقنوات فضائية وغيرها من وسائل اعلام، لتبث خبراً هادراً، مؤسياً، هزّ مشاعر، ليس النخب الثقافية والسياسية فحسب، بل والألوف الألوف من الناس، وخلاصته :-"الجواهري يرحل إلى الخلود في احدى مشافيالعاصمة السورية دمشق عن عمر يناهز المئة عام"... يطبق "الموت اللئيم" ا......