
منذ مدة لا أستطيع تحديدها وأنا أقرأ الكثير من المنشورات التي ملأت ساحة الفيس بوك عن الحمله التي بادر بها مجموعة الانسان الكوني ، ومجموعه كبير من الشباب والشياب .. لأجل إنقاذ ما يمكن إنقاذه من ميزانية العراق ، وقد تنوعت المنشورات بين دعوات بريئة ، الى إبيات شعر الى أقوال لمفكرين وقادة ثوريين ، وكنت أنا معهم بكل ما أملك من حب لهذا البلد الذي إحتضنني وبث فيّ روح الحياة رغم ما يعانيه من جروح متتالية أ......