
يبدأ دور المدرسة بمجرد خروج التلميذ من بيت الأسرة,مرورا بالشارع,الذيصار له تأثيره في السلوكات الفردية و الجماعية,بل ربما حتى في تكوينالذهنيات,بما هو توجيه للفكر,يبدع لغاته الخاصة,للتواصل من خلال تقنياتهالتي عرفت تطورات مذهلة,فكيف لهذه التقنيات المعقدة أن تتعلم و تصل إلىأقل المستويات الدراسية,بينما معارف المدرسة تتراجع و تتدهور سنة بعدأخرى؟فلماذا تنسى المهارات و المعارف الملقنة......