
لن أقدم لكم قصص الغير في التحول الديني الجذري الذي ينتاب أغلب البشر وتتغير حياتهم؛ وأنا لا أُكذب هذه القصص أبدأ ، بل حتى كنيستي لم تكن تعتبر الأنسان مؤمناً متديناً الا إذا كان له إختبار تحول ديني جذري تحولت فيه أخلاقه للأفضل، ويجب أن يقصه على الجميع وعلى الملأ تمجيداً للرب! ولذلك أقدم لكم أختباري الديني الشخصي كإثبات على هذا الأمر الذي كنت أرجعه كفعل الهي أما الأن فأعتبره مجرد تحول أيدولوجي جذر......