
يا محمد السادس،حتى لا نعيد ما تحدث به الكثيرون وتحدى به المثقفون وفقهاء قصركم، سياسات الشعب المغربي وخياراته، وحتى لا نكذب على أنفسنا و نصنع لفكرنا أعذارا بلا أعذار، فيبدأ الهجوم على المحتجين والمطالبين بحقوقهم في العيش الكريم .... كفانا لعب في ما هو باق من وقت وإرادة وفرص. فقد أذهلونا جميعا وأصبحوا في الصدارة، إذن عليك يا محمد السادس وعلينا أيضا أن نتفكر قليلا ونراجع الأمر, فإن كانوا يمتلكون ......