
إنساننا ... من أحسن تقويم ...الى أسفل سافلين !!بما ان المجتمع العراقي إسلامي الدين والثقافة ، صار لزاماً على كل طرح إصلاحي فيه ، أو فلسفة تغييرية أن تسير في ركاب هذا الظعن الكبير لا تتجاوزه ، وتستثمر القوة العقيدية الكامنة فيه وتوجهها نحو غاياتها الإصلاحية ، وهي جميعاً تنتهي الى الله رب الصح والحقيقة ، راعي الإنسان .. وان تنوعت الطروحات واختلفت الوسائل " ولكل وجهة هو موليها فاستبقوا الخيرا......