
في سبيعينات القرن الماضي كان التشجيع يختلف اختلافا جذريا عن اليوم , ولازلت اذكر جيدا مباراة نهائي الكاس بين الشرطة والزوراء باعتباري ( مشجع شرطاوي محمض وبايت ), والخسارة القاسية التي تلاقها نادي الشرطة باربعة اهداف ضد لاشيء , وكنا حينها انا واصدقائي من المشجعين , محمد جاسم مشجعا للزوراء وعلي حويط مشجعا للجوية وانا ومحمد حمزة مشجعا الشرطة , وحينها ( طبعا كاعدين بابو التلث دراهم والمقصورة جانت ب......