
مأساة بقدمين....وحي التنك.....!!؟؟عبد الرزاق عوده الغالبيضاق الدهر فيها واستكبر العيش عليها حين ابتعدت اللقمة عن فمها كثيرا فنحلت اعضائها و نعمت حركتها وتضاءلت سكناتها وذهب بصرها فلا ترى اي تكوين سوى قدر يحمل سبوبة لقوت يوم بعد ان تتفحصها شمس الشروق وتودع هامتها شمس الغروب لتفرغ اخر اناء من سوداء الفلقتين التي تمتد حياتها والفقراء عليها حتى صارت قيمومة الوجبات الثلاث منها ومن ابن عمها الاس......