
أظن انه منذ تفجر بركان 25 يناير و حدث حقن مكثف للغلظة و القسوة و تطعيم خارجى ضد الرأفة و الرقة للمصريين فتبارى أصحاب الفيس و اخواته برفع صور القتلى البشعة و المقززة أحيانا بل المدهش ان ترى أحدهم و قد أمسك بكاميرا او آلته لتصوير لحظات خروج الروح و سكرات الموت بينما هو ذاته لا يتعظ بهذا فهو فى مارثوان لتأجيج نار الفتنة و الأنقسام الداخلى بين المصريين و إحازة قصب السبق فى الفوز بذهبية أبشع صورة او أف......