
لاشـــك بأن الزيادة الكبيرة التي طرأت على اعداد العراقين المهاجرين أو اللاجئين (او حتى الوافدين بالزيارة) الى الولايات المتحدة قد حمل معه هموما جديدة، او حلولا ممكنة لبعض العوائل التي تتقاسم مع افرادها حالة او اكثر من حالات "ذوي الأحتياجات الخاصة"، هذه القضية التي تسبب الأحراج للبعض أو ربماالخجل او العصبية او حتى الأعتكاف في المنزل وعدم مواجة الناس، او ربما فرض حصار على العائلة خشية ان يعلم الاخر......