
مجزرة جديدة ارتكبها النظام الأسدي تحت أعين العالم ونظره ، وبغطاء دولي من بعض الدول الإرهابية كروسيا وإيران والصين وحكومة المالكي وحزب الإرهاب الإيراني في لبنان المسمى بحزب الله وزعيم عصابته حسن نصر الله ، مجزرة بالسلاح الكيماوي راح أغلب ضحاياها نساء وأطفال ، في الغوطة الشرقية ، في ظل وجود لجنة التفتيش الدولية عن السلاح الكيماوي ، حيث لا يبعد مقر البعثة سوى عشرة كيلومترات عن مكان الجريمة ، وهنا نتس......