
قبل أيام قليلة كتبت خاطرة على موقع ألفيسبوك و كالعادة جاءتني تعليقات مختلفة و قد كان احد هذه التعليقات هو الأساس في كتابة هذه المقالة.... و لكي اعطي القاريء صورة أوضح عن الموضوع لذلك لابد أن أبداً في عرض الخاطرة.... و هي كانت ....قالت... أنا مهمومة...قلت... و هل للدنيا مذاق دون هموم..قالت... همي كبير ...كبير...فساًلتها... و هل تدعين الله..؟؟..قالت... ربي .. انك حملتني ......