
يستخلص من الردود وبعض التعليقات بأنه ثمة هواجس مفادها ، بأن حقوق الكلدان إن تحققت ستكون على حساب المكون الآشوري التي تمنح في الوقت الحاضر لأحزابه كل الأمتيازات ويحرم الكلدان والسريان من تلك الأمتيازات ، إن هذه الهواجس لا اساس لها من الصحة ، فالدولة تستطيع ان تمنح الحقوق والأمتيازات لكل المكونات وبحسب ما يقرره الدستور ، وبالذات حينما تقف الدولة على مسافة واحدة من كل المكونات المجتمعية ، وربما هذه ا......