
السفر عبرمعبر رفحما بين الإذلال والإبتزاز في المالبقلم:ماجد هديبيضطر الفلسطيني أن يُبقي كرامته معلقه مع ملابسه في غرفة نومه عند نيته السفر عبر معبر رفح ,وفي أحسن الأحوال يُبقيها معه إلى أن يصل الجانب الفلسطيني من ذلك المعبر ليتركها بصندوق الأمانات لاستلامها بعد عودته إن تذكر بعد ما سيجده من إجراءات البطش والإمعان في الاهانة بأنه ما زال لديه بقايا كرامة تركها إلى حين عودته ليشعر بأنه......