
إنسان عربى وأخر من بلاد الفرنجه، كلاهما لديه نفس الأعاقات.أحدهما يعمل استاذ جامعى والأخر ملقى على كرسى متحرك ، أمام أحد المطاعم الشعبيه !!الغربى يستثمر مواهبه وقدراته ويحقق ذاته، ويجد كثير من المؤسسات التى تدفعه للأمام وتعطيه حقه كاملاً فى المساندة والتدعيم.والعربى بكل أنانيه وساديه وأنعدام للرحمه والضمير يتم تحويله الى مطيه ودميه وأداه لتمكين الأصحاء بدنياً من تحقيق ذواتهم.بأعطائه......