
عند قرائتي لكتاب الشاعرة رسمية محيبس (كزار حنتوش – الشعر مقابل الحب!)* حاولت ان اوجد مقاربة بين رأيين او رؤيتين تناولتا اسلوبية كتابة السيرة، أول تلك الاراء كان لـ(أندريه موروا) الذي يقول (إن كل كاتب مذكرات هو مؤلف شاء ام أبى، والأنا التي يضعها في ورقة الكتابة تصبح كياناً منفصلاً يتأمله عن بعد، برعب احياناً، وبأعجاب أحياناً، ولكن في كلتا الحالتين بتجرد جمالي يضفي على الكثير من المذكرات اليوم......