
مع خالص الاحترام والتقدير وكبير الثقة بطيبة نوايا العراقيين الذين ينظمون حملات شعبية ضد الفساد والطائفية والتمييز وضد الشلل في أجهزة ومؤسسات الدولة المسؤولة وتقصيرها إن لم نقل عجزها وفشلها في توفير الخدمات الأساسية وإنصاف المواطنين.. الى جانب هذا لابد من التذكير بأن هذه الحملات وتحت عناوين متعددة ينبغي لها ان تكون على درجة عالية من التنظيم والدقة في إصابة الهدف وأن لا تمنح المستهدَفين بهذه الحملات......