
مجتمع الزيف هو منتوج ككل المنتوجات الزائفة ، فالزيف واحد وان تعددت تمظهراته . وبما أننا نعيش زمن مابعد الحداثة ، فان الحقيقة أصبحت تحرق كل سكان الكهوف عندما يضيق بهم الحال في مغاراتهم الباردة والمظلمة فيحاولون الخروج الى رحاب الحياة المنفتحة والمفتوحة على الابداع والانتاج والعطاء . مجتمع الزيف حقيقة كل الشعوب التي رضيت بالقدر والقضاء ، ولم تتفاعل مع هذه النظرية ، وبقيت حبيسة تواكلها وانتظا......