
صباح اليوم الأربعاء وفور نهوضي من النوم،رن جهاز الهاتف ،وجاء صوت شبه منهك:السيد أسعد العزوني؟فقلت له بعد صباح الخير :نعم،ولم يعطني فرصة لسؤاله عن شخصه الكريم، فقال :أنا الكاهن عبد الله من نابلس،وكنت قد أجريت معه حوارا صحافيا ذات يوم ولم ينسني ،ولذلك إتصل بي ليطمئن عليّ ويخبرني انه كان في عمّان الأسبوع الماضي ،ويعتذر مني لأنه لم يتصل بي ،كونه لم يحتفظ برقمي ،لكنه وفور عودته إلى نابلس تحدث معي ،وهذ......